12 مكالمه لم يرد عليها + 10 رسائل قصيرة
صفحة 1 من اصل 1
12 مكالمه لم يرد عليها + 10 رسائل قصيرة
12 مكالمه لم يرد عليها 00000
حين يصفعك القدر بشده على وجههك وتصرخ ولا تجد من يرد عليك..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حين يستمتع الاخرين بذبح مشاعرك وتصرخ ولا يسمعك احد..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حين تمر بمعركه فتخسرها وتتحطم آمالك وتصرخ من داخلك ولا تجد من يسمعك..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حينما تشعر بان الدنيا تمشي وانك واقف حيث انته تتأمل الماضي والحاضر..ولا تجد من يشعر بك..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
عندما يستهويك في الدنيا حلم صغير ليس بالمستحيل ولكنه اقل شي مـن حقك في الدنيا وحينها تقف الدنيا امامك بكلمة "لا" لن أعطيك حلمك الصغير..وفي نشوة معركتك معها لا تجد من يساندك..فتصرخ مـن داخلك..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حين تصدم من شخص له مكانة كبيرة في قلبك..
فانها مكالمة لم يرد عليها..
حين يتجاهلك قريب لك ولا يشعر بك ..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حين يستغفلك الاخرون طيبة قلبك وتسامحك الدائم..
فانها مكالمة لم يرد عليها..
حين تهتم بشخص لا يقدرك ويراك في آخر زاوية من زوايا حياته..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حين تشعر بضيق وتبحث عن ذاك الصدر الحنون ليضمك وترمي اليه اثقالك
ولا تجده في زحمة الحياة وتراه لاهيا عنك ..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
عندما تتعب وتتعب كي تريح الطرف الاخر ولا تجد كلمة شكر
فانها مكالمة لم يرد عليها..
عندما تضع موضوع جديد ولاتجد الردوود المقنعه
فانها مكالمة لم يرد عليها.
10 رسائل قصيرة جداً!
(1)
قال لي التاريخ:
الحريّة لا تُمنح.. الحريّة تُؤخذ.
(2)
يالله ...
إنهم لا يفرّقون بين "الدين" و"رجل الدين"
وبين "العَالِم" و"العالـَم"
وبين "الإقدام" و"الأقدام".
والأسوأ من الأخطاء المطبعية: أخطاء الطباع التي لا تتغيّر.
(3)
نحن أمة تعّودت على أن تكتب تاريخ ما يحدث..
ولم تتعوّد على أن تضع على الهامش نقداً - ولو قليلاً - لما يحدث.
وليتنا كنّا نسجل ما يحدث.. كما حدث..
بل إننا نسجله كما يريد صانع الحدث!
(4)
المُدن .. ابتكرت لكل شيء سجنا!
حتى "الماء" محبوس في النوافير والمواسير.
(5)
كل يوم نردد "لا فرق بين عربي وأعجمي.."
وكل يوم - على النقيض - نسأل عن "فلان": وش أصله؟!
(6)
نشكو من الواسطة، ونحن أول من يبحث عنها
نشكو من عدم نظافة المدن، ونحن الذين نحولها إلى سلة مهملات!
نشكو من أخلاق الشباب المراهق، وننسى أنهم "تربيتنا".. وقبلها ننسى مراهقتنا.
كل ما حولنا لم يأت من الفضاء الخارجي.. نحن الذين قمنا بتشكيله بهذا الشكل.
نعاتب "النظام" على بعض ما يحدث..
وننسى أننا نحن "المواطنين" جزء من هذه الأحداث، وشركاء فيها.
(7)
نحن الشعب الوحيد الذي يصف الشحاذ واللص بـ"الذئب"
ونحن هنا لا نهجوه (بوصفه بهذا الحيوان المفترس) بل نمتدحه.
(
ما الذي يجعل "نابليون" رجلاً عظيماً و"هتلر" رجلاً سيئا وطاغية؟
وكلاهما لا يجيد سوى الغزو وإشعال الحروب.
إنهم المؤرخون.. وأشياء أخرى.
احصل على "مؤرخ" سيئ، تحصل على "تاريخ" جيّد.
(9)
الكُره له أسبابه..
الحب يأتي بلا أسباب.. فالتبرير الوحيد للحب، هو: الحب نفسه.
(10)
دائماً ما نردد - على المستوى السياسي - هذه العبارة: "لا نتدخل بشؤون الآخرين"..
و.. "ما يحدث في البلد الفلاني هو شأن داخلي، لا علاقة لنا به ".. سأقف بجانب هذه العبارة لو أنها كانت تتحدث عن " الأرجنتين " مثلاً.
حين يصفعك القدر بشده على وجههك وتصرخ ولا تجد من يرد عليك..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حين يستمتع الاخرين بذبح مشاعرك وتصرخ ولا يسمعك احد..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حين تمر بمعركه فتخسرها وتتحطم آمالك وتصرخ من داخلك ولا تجد من يسمعك..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حينما تشعر بان الدنيا تمشي وانك واقف حيث انته تتأمل الماضي والحاضر..ولا تجد من يشعر بك..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
عندما يستهويك في الدنيا حلم صغير ليس بالمستحيل ولكنه اقل شي مـن حقك في الدنيا وحينها تقف الدنيا امامك بكلمة "لا" لن أعطيك حلمك الصغير..وفي نشوة معركتك معها لا تجد من يساندك..فتصرخ مـن داخلك..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حين تصدم من شخص له مكانة كبيرة في قلبك..
فانها مكالمة لم يرد عليها..
حين يتجاهلك قريب لك ولا يشعر بك ..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حين يستغفلك الاخرون طيبة قلبك وتسامحك الدائم..
فانها مكالمة لم يرد عليها..
حين تهتم بشخص لا يقدرك ويراك في آخر زاوية من زوايا حياته..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
حين تشعر بضيق وتبحث عن ذاك الصدر الحنون ليضمك وترمي اليه اثقالك
ولا تجده في زحمة الحياة وتراه لاهيا عنك ..
فانها مكالمة لم يرد عليها.. :
عندما تتعب وتتعب كي تريح الطرف الاخر ولا تجد كلمة شكر
فانها مكالمة لم يرد عليها..
عندما تضع موضوع جديد ولاتجد الردوود المقنعه
فانها مكالمة لم يرد عليها.
10 رسائل قصيرة جداً!
(1)
قال لي التاريخ:
الحريّة لا تُمنح.. الحريّة تُؤخذ.
(2)
يالله ...
إنهم لا يفرّقون بين "الدين" و"رجل الدين"
وبين "العَالِم" و"العالـَم"
وبين "الإقدام" و"الأقدام".
والأسوأ من الأخطاء المطبعية: أخطاء الطباع التي لا تتغيّر.
(3)
نحن أمة تعّودت على أن تكتب تاريخ ما يحدث..
ولم تتعوّد على أن تضع على الهامش نقداً - ولو قليلاً - لما يحدث.
وليتنا كنّا نسجل ما يحدث.. كما حدث..
بل إننا نسجله كما يريد صانع الحدث!
(4)
المُدن .. ابتكرت لكل شيء سجنا!
حتى "الماء" محبوس في النوافير والمواسير.
(5)
كل يوم نردد "لا فرق بين عربي وأعجمي.."
وكل يوم - على النقيض - نسأل عن "فلان": وش أصله؟!
(6)
نشكو من الواسطة، ونحن أول من يبحث عنها
نشكو من عدم نظافة المدن، ونحن الذين نحولها إلى سلة مهملات!
نشكو من أخلاق الشباب المراهق، وننسى أنهم "تربيتنا".. وقبلها ننسى مراهقتنا.
كل ما حولنا لم يأت من الفضاء الخارجي.. نحن الذين قمنا بتشكيله بهذا الشكل.
نعاتب "النظام" على بعض ما يحدث..
وننسى أننا نحن "المواطنين" جزء من هذه الأحداث، وشركاء فيها.
(7)
نحن الشعب الوحيد الذي يصف الشحاذ واللص بـ"الذئب"
ونحن هنا لا نهجوه (بوصفه بهذا الحيوان المفترس) بل نمتدحه.
(
ما الذي يجعل "نابليون" رجلاً عظيماً و"هتلر" رجلاً سيئا وطاغية؟
وكلاهما لا يجيد سوى الغزو وإشعال الحروب.
إنهم المؤرخون.. وأشياء أخرى.
احصل على "مؤرخ" سيئ، تحصل على "تاريخ" جيّد.
(9)
الكُره له أسبابه..
الحب يأتي بلا أسباب.. فالتبرير الوحيد للحب، هو: الحب نفسه.
(10)
دائماً ما نردد - على المستوى السياسي - هذه العبارة: "لا نتدخل بشؤون الآخرين"..
و.. "ما يحدث في البلد الفلاني هو شأن داخلي، لا علاقة لنا به ".. سأقف بجانب هذه العبارة لو أنها كانت تتحدث عن " الأرجنتين " مثلاً.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى